

سولستس من بياجيه
يجسد الانقلاب الشمسي لحظة احتفالية، حيث تمنح أطول ليالي العام الوعد بساعات معلقة يطير خلالها الزمن وتتألق السعادة. وفيها تنبض الألوان بإشراقة أزهى، وترتسم ابتسامات أكبر وأبهى، ويتألق بريق الذهب والأحجار الكريمة بحيوية غير مسبوقة. لقد بدأت الليلة للتو، وستكون هذه الليلة ملكنا. ملكنا لنعيشها حتى الرمق الأخير، ولنحتفي بها كيفما شئنا.
تمثل مجموعة بياجيه سولستس المزيج المثالي الذي يجمع في طياته اثنين من أهم المبادئ التأسيسية في الدار: التميز والإبداع. في "Ateliers de l’Extraordinaire"، يلتقي الإتقان بالجمال الخالص، وتقترن الجرأة بالحرفية في صحبة أبدية.


الفصل الأول - عندما تحل ساعة الغسق
الوقت: لقد غربت الشمس لتوها، ومع حلول الغسق يأتي الوعد بليلة تزخر بالمغامرات والأضواء الساطعة، وتتردد في أجوائها أصوات بومة الليل المذهلة، التي تختار لهذه المناسبة المميزة أروع أرديتها الفاخرة، لتكون هذه ليلة ليس كمثلها شيء. الموقع: مكان دافئ... نابض بالحياة... مميز. مكان يضفي على الليل معاني مترعة بالدهشة والبهجة والروعة.


الفصل 2 – هب لنا الليل
في الخارج، أرخى الليل سدوله. أما الداخل، فمُضاء بالنجوم المتلألئة في كبد السماء وبالقمر المتألق في الأعالي، حيث تتسلل خيوط النور اللانهائية لتسامر الحشد المبتهج. تسود الأجواء إشراقة ابتساماتهم ودفء ضحكاتهم وصدى قرع كؤوسهم وهم يهتفون... وقلب الحفلة النابض يضخ سيلاً عارمًا من الطاقة، يبحر مارًا بالكوكتيلات المسكوبة في الأقداح، والألوان الخلابة التي تزدان بها الساعات والمجوهرات الفريدة.


الفصل الثالث – الليلة ملكنا أبدًا
عندما تبدأ ليلة الانقلاب الشمسي بالانسدال، تتبدد لحظات الرهبة لتأخذ مكانها ساعات طوال من البهجة المشتركة والرقص والهتاف، فتبدو الليلة كأنها تطول للأبد، وتُنثر النجوم فوق الحشد المفعم بالحياة. تموج الإطلالات كأنها فقاعات متوهجة وسط الحشد المرح. فيدع مجتمع بياجيه لنفسه المجال للمرور بحرية وصخب، مكتسيًا ثوب نور حاكته البهجة. خُلق الفصل الجديد في مجموعة سولستس من وحي الجمال الأبدي، ليسافر عبر الزمان والمكان، حيث صٌّمِم ليثير الدهشة أينما حل.