
شيبس أوف إكستراليجانزا
فن تشكيل عالم تصبح فيه الألوان والمواد والأشكال مساحة للابتكار، حيث يبدع مصممو بياجيه وحِرفيوها كفنانين حقيقيين. وتتجاوز ابتكاراتهم حدود الإبداع لتتحول إلى أعمال فنية حقيقية تتخطى التوقعات.
يجسّد إنجاز بياجيه في ساعات المجوهرات من خلال "مجموعة القرن الحادي والعشرين" التي أُطلقت في بازل عام 1969 ، التحولات الاجتماعية والفنية والتصميمية والموضة والعمارة التي ميزت تلك الحقبة، والتي رافقها عصر جديد من حرية التعبير.


تبحر مجموعة المجوهرات الراقية لعام 2025 ضمن سلسلة إكستراليجانزا بعمق في تراث بياجيه. تُعدّ مجموعة شيبس أوف إكستراليجانزا دراسة في ساحة الأشكال والألوان والنقوش والأضواء والأحجام وتطوّرًا فائق الرقي لقدرة بياجيه المتقن في التلاعب بالأشكال، كل هذا بصفتها مجموعة تجريبية، ومفاجئة، ومختزلةً لدفء الألفة في ذات الوقت.
تتزاحم بمرح أشكال متداخلة، ومربعات، ومثلثات، متكسِّرة أو متموجة، ودوائر، وأشكال متشابكة أو متراكبة، ضمن توليفات نحتية ومفاهيمية، صُمِّمَت بدقة لتتناغم بسلاسة ودقة.
تمزجُ مجموعة شيبس أوف إكستراليجانزا وتناغِمُ بين أشهر تقنيات بياجيه وموادها. فتُستحضَر الأحجار الزينية -التي شوهدت لأول مرة على موانئ ساعات حقبة الستينيات- عبر خطوط فسيفسائية زاهية الألوان ومستوحاة من الفن البصري يزدان بها طقم كلايدسكوب لايتس.


تتجلى حركة "العودة إلى الطبيعة" التي ظهرت في سبعينيات القرن الماضي من خلال تصميم طقم فلوينغ كيرفز المتميّز بأشكاله الحرة والمستمدة من الطبيعة.
"ثمرة تلاقي الأذواق وتباين الأحاسيس" إيف بياجيه
تعكس مجموعة إيندلس موشن أوج الأناقة المفرطة أي "إكستراليجانزا"، نابضةً بطاقة روح بياجيه المتمردة التي ترسم ملامح قوة بياجيه الإبداعية، وتؤدي رقصةً رشيقةً يشترك فيها الضوء والظل.

إبداعاتنا

لعبة الأشكال

جميع المجوهرات