ساعات ألماس فائقة الرقة للنساء

تجسّد كل ساعة من ساعات الألماس ذات الرقة الفائقة ثمار مهارتنا المزدوجة. وتجمع بين تطوّر صناعة الساعات المتزايد وصياغة المجوهرات المشرقة وتحتفي بهمزة الوصل القائمة بين الفن والمهارة الحرفية.

نصمّم إحدى أرق آليات حركات في العالم منذ عام 1957 لأننا لطالما آمنا بأن الدقة تعبّر عن الأناقة الفائقة. وتدفع ساعات ألماس بياجيه النسائية حدود الممكن لتسمو بهؤلاء اللواتي يرتدينها من خلال الجمع بين مهارات الخبراء الذين يعملون في مصنعينا السويسريين اللذين يصنع أحدهما العلب والآخر يصنع آليات الحركات.

نختار الماسات التي نقطعها ونرصّعها باليد لتزيين ساعاتنا النسائية ذات الرقة الفائقة والتي تعد أيضًا من أنقى الأحجار الكريمة وأندرها. ونعمل على صياغتها لتستقطب الضوء وتعكسه وتضفي لمسات متلألئة وساطعة على إصدارات ساعاتنا وهؤلاء اللواتي يرتدينها.

وتعدّ ساعاتنا أيضًا تحفًا ميكانيكية حقيقية لأنها تمزج بين البراعة التقنية والجرأة الإبداعية بينما تجدّد سمات الدار التقليدية. وتشكّل كل ساعاتنا علامات مميّزة في عالم صناعة الساعات المعاصرة بآليات حركات وعلب مدمجة بدقة متزايدة أو أعيرة أنيقة تجمع بين الذهب الوردي وآليات هيكلية أو حتى موانئ زرقاء يحيط بها نهر من الألماس.

يصبح هذا الألماس رفيقًا مثاليًا حول المعصم ليسلّط الضوء على كل الأساليب وكل المناسبات. وعندما يستعرض بريقه تحت أشعة الشمس أو خلال أرقى الليالي، يدعوكن إلى مشاركة عواطف جديدة مثل عدّة رموز حياة تُعاش على أكمل وجه وحياة مليئة باللحظات البهيجة والأناقة الدائمة.