أنتم في صدد تصفح الإصدار: البحرين.
للوصول إلى المعلومات ذات الصلة بموقعكم الجغرافي، نوصي باستخدام الإصدار:
ساعة بياجيه فائقة الرقة

إتقان الرقة الفائقة

منذ عام 1874، أعادت بياجيه تعريف صناعة الساعات، من خلال المزج بين الخبرة في صناعة الساعات فائقة الرقة والجرأة في الإبداع. فمن حركة 9P المُبتكَرة في عام 1957 إلى التصاميم الثورية الحديثة، دأبت ساعات الدار السويسرية فائقة الرقة على الدفع بحدود الابتكار، مسترشدةً بشعار بياجيه: "افعل دائمًا ما هو أفضل من المطلوب".

فن النحافة المتألق منذ عام 1957

قادت بياجيه، لأكثر من ستة عقود، ثورة في صناعة الساعات فائقة الرقة؛ إذ شكل العيار 9P الميكانيكي ذو التعبئة اليدوية (1957) والتعبئة الذاتية 12P (1960) علامة فارقة في عالم صناعة الساعات، وسجلا أرقامًا قياسية في الرقة والأناقة. واستمرت بياجيه في إبداعها من خلال حركة 7P عام 1976، أرق حركة كوارتز في العالم؛ وهو ما أتاح المجال أمام ابتكار تصاميم جديدة جريئة مثل ساعة بياجيه بولو 79.

ساعات بياجيه فائقة الرقة من الذهب
حرفي بياجيه يصنع حركة ساعة فائقة الرقة بشكل يدوي

الإبداع في النحافة، وتجاوز حدود الابتكار

إن تحقيق الرقة الفائقة يتطلب أكثر من مجرد تصغير القطع؛ بل يحتاج إلى إعادة ابتكار. في مصنع بياجيه المتكامل، وتحديدًا في ورشة Ateliers de l’extraordinaire"، تتم كل مرحلة من إبداع الساعات فائقة الرقة تحت سقف الدار؛ مما يتيح تعاونًا سلسًا بين صانعي الساعات، والمهندسين، والحرفيين.

من خلال إتقان جميع خطوات العمل، تتخلص بياجيه من أي عناصر زائدة، وتعمل على تحسين كل مليمتر. تُمكّن المواد المتطورة، مثل سبائك الكوبالت، من تصنيع مكونات برقة تصل إلى 0.12 مم؛ أي ما يكاد يُقارب سُمك شعرة الإنسان.

حرفي بياجيه يصنع حركة ساعة فائقة الرقة بشكل يدوي
حركة ساعة فائقة الرقة

كل ساعة فائقة الرقة هي بمثابة تحفة فنية وُلدت نتيجة تضافر الجهود الخبيرة وشغف حرفيي بياجيه المتفانين، الذين يعملون يدًا بيد لتحقيق التوازن بين الأداء، والمتانة، والشكل الجمالي.

ورشة عمل "مِتييه دو ليكسترا بلات"

انغمس في عالم بياجيه الفني والحرفي مع تجربة ورشة عمل بوتيكنا الحصرية، واكتشف أسرار حركة ساعاتنا فائقة الرقة. اختر ورشة عمل "مِتييه دو ليكسترا بلات" لإطلاق العنان لإبداعك واصنع ذكرى خالدة بينما تستكشف إرث بياجيه.

ساعة ألتيبلانو السويسرية فائقة الرقة

إعجاز

تتجلى البراعة في صناعة الساعات فائقة الرقة في جوهر كل واحد من إبداعات بياجيه، بما فيها ساعة بياجيه بولو، بينما تجسد مجموعة ألتيبلانو تعبيرًا خالصًا عن الأناقة فائقة الرقة.

تجسِّد الساعات الشبيهة بإصدارات ألتيبلانو 38 مم 900P وألتيبلانو أولتيمت كونسابت (AUC)، الحائزة على جائزة "العقرب الذهبي" في مسابقة جنيف الكبرى للساعات الفخمة، قدرة بياجيه على دمج الابتكار الميكانيكي مع جماليات التصميم البسيط.

ساعة ألتيبلانو أولتيمت كونسابت فائقة الرقة
حركة ساعة بياجيه فائقة الرقة مزوّدة بتوربيون

تعيد بياجيه أيضًا تعريف فن صناعة الساعات التقنية بتعقيداتها الرئيسية فائقة الرقة والمُحاطة بهياكل رقيقة للغاية؛ حيث سجّلت 600P رقمًا قياسيًا عند إطلاقها كونها أرق حركة توربيون ميكانيكية في العالم، وحركة جرس تكرار الدقائق 1290P، التي تُعد أعجوبة فائقة الرقة في عالم ساعات الجرس.

يدمج أحدث إنجاز، وهو ساعة ألتيبلانو أولتيمت كونسابت توربيون، التوربيون المعلق ضمن علبة بقطر 2 مم؛ ليثبت أن سعي بياجيه نحو الرقة لا يعرف الحدود.

صناعة ساعة آندي وارهول

تفتح البراعة في مجال الرقة الفائقة الأبواب أمام عالم من الإبدع

تفتح براعة بياجيه في مجال الرقة الفائقة آفاقًا إبداعية جديدة، محيلةً الساعات إلى أعمال فنية. ومنذ عام 1963، أصبحَ استخدام موانئ مرصعة بالأحجار الزينية أمرًا ممكنًا بعدما تخلصت الدار من الحجم الإضافي، فصار هذا التصميم هو توقيع بياجيه المميز الذي يتجسد اليوم في مجموعة آندي وارهول؛ حيث ترتقي أحجار الملاكيت، واللازورد، والفيروز، وعين النمر بكل ساعة لتضعها في مرتبة تحفة فنية نابضة بالحياة.

ترتقي الخبرة في مجال الرقة الفائقة بالساعات الرياضية إلى مستوى جديد من الرقي. تجمع ساعة بياجيه بولو سكيلتون بين الشكل الجمالي الجريء والحركة المخرمة الراقية، مجسِّدة رؤية الدار للساعات الرياضية الأنيقة.

ساعات سويسرية فائقة الرقة مرصعة بالأحجار الكريمة

في ورشة "Ateliers de l'Extraordinaire" التابعة لبياجيه، تُوضع اللمسات النهائية على الساعات بدقة باستخدام تقنيات مثل نقش غيوشيه، والترصيع بالأحجار الكريمة، والنقش على الذهب بتقنية "Decor Palace"؛ مما يضمن بقاء الساعات فائقة الرقة مذهلة بصريًا كما هي متقدمة ميكانيكيًا.

إبداعاتنا

ساعة بياجيه بولو الرياضية
بياجيه بولو
اشتركوا في رسالة بياجيه الإخبارية
ابقوا على اطلاع على جميع أخبار بياجيه.

)